منتديات ال حجازى الاسلامية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة


يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

و التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

واسرة المنتدى ترحب بجميع الزائرين


ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ال حجازى الاسلامية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة


يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

و التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

واسرة المنتدى ترحب بجميع الزائرين


ادارة المنتدى
منتديات ال حجازى الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قواده -صلى الله عليه وسلم- في الغزوات والسرايا

اذهب الى الأسفل

قواده -صلى الله عليه وسلم- في الغزوات والسرايا Empty قواده -صلى الله عليه وسلم- في الغزوات والسرايا

مُساهمة من طرف saydhgzy2007 الثلاثاء فبراير 02, 2010 9:21 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته




قواده -صلى الله عليه وسلم- في الغزوات والسرايا


صحابة شرفوا بأعمال النبي

سمي المؤرخون ما خرج فيه النبي -صلى الله عليه وسلم- بنفسه غزوة، حارب فيها أم لم يحارب، وما خرج فيها أحد قادته سرية.

والذين كان النبي - صلى الله عليه وسلم- يعقد لهم الألوية ويرسلهم في السرايا هم كثير من الصحابة رضي الله عنهم:




1. حمزة بن عبد المطلب:

حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف الهاشمي، أبو عمارة عم النبي - صلى الله عليه وسلم- وأخوه من الرضاعة، ولد قبل النبي - صلى الله عليه وسلم- بسنتين، وقيل: بأربع، أسلم في السنة الثانية من البعثة، ولازم نصر النبي - صلى الله عليه وسلم-، وهاجر معه وآخى الرسول - صلى الله عليه وسلم- بينه وبين زيد بن حارثة، وشهد بدراً، وأبلى في ذلك وقتل شبية بن ربيعة وشارك في قتل عتبة بن ربيعة، أو العكس، وعقد له الرسول - صلى الله عليه وسلم- لواءً وأرسله في سرية سيف البحر في رمضان سنة 1هـ فكان ذلك أول لواء عقد في الإسلام، واستشهد بأحد، ولقبه الرسول - صلى الله عليه وسلم- أسد الله وسماه سيد الشهداء ويقال: إنه قبل أن يقتل بأحد قتل أكثر من ثلاثين نفساً.

أسد الغابة (1/228-232)، سير أعلام النبلاء (1/171) الإصابة (1/286).



2. عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب:

(أمره الرسول - صلى الله عليه وسلم- في سرية رابغ في شوال سنة 1هـ) كان أحد السابقي الأولين. وهو أسن من رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بعشر سنين، هاجر مع النبي - صلى الله عليه وسلم- هو وأخواه الطفيل وحصين، وكان كبير المنزلة عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، وهو الذي بارز رأس المشركين يوم بدر مختلفاً ضربتين فأثبت كل منهما الآخر وشد علي وحمزة على عتبة، فقتلاه واحتملا عبيدة وبه رمق ثم توفي بالصفراء – هي فوق ينبع مما يلي المدينة- في العشر الأخير من رمضان سنة 2هـ.

السير للذهبي (1/256)، أسد الغابة (3/449-450)، الإصابة (3/368).



3. عبد الله بن جحش الأسدي:

أمره النبي - صلى الله عليه وسلم- في سيرة نخلة في رجب سنة 2هـ.

يكنى أبا محمد، أمه أميمة بنت عبد المطلب عمّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، أسلم قبل دخول رسول الله - صلى الله عليه وسلم- دار الأرقم، وهاجر الهجرتين إلى أرض الحبشة، وهاجر إلى المدينة بأهله وأخيه ثم شهد بدراً، وقتل يوم أحد دعا الله أن يقتل شهيداً فقبل الله دعوته.


أسد الغابة (3/90)، الإصابة (3/34-35).



4. مصعب بن عمير:

دفع إليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم- القيادمة العامة يوم بدر. سبقت ترجمته في وزراء الرسول - صلى الله عليه وسلم-.



5. زيد بن حارثة:

كان على سرية أرسلها الرسول إلى قافلة لقريش على رأسها صفون بن أمية، فاستولوا على القافلة وفر صفوان ومن معه.ابن هشام 2/50-51).



6. أبو سلمة المخزومي:

أمره في سرية توجهت إلى بني أسد بعد أحد، وكانت في محرم سنة 4هـ. اسمه عبد الله بن عبد الأسد، أمه برة بنت عبد المطلب، فهو ابن عمة النبي - صلى الله عليه وسلم- كان قديم الإسلام، هاجر إلى أرض الحبشة معه امرأته، ثم عاد وهاجر إلى المدينة، وشهد بدراً وأحداً وجرح بها جرحاً اندمل، أرسله الرسول على سرية إلى بني أسد عندما سمع تجمعهم وإرادتهم الإغارة على المدينة. فهجم عليهم أبو سلمة فتشتتوا فعاد إلى المدينة ونقض جرحه الذي جرحه بأحد فمات.

أسد الغابة (5/152) زاد المعاد (2/108).



7. عبد الله بن أنيس:

أرسله النبي - صلى الله عليه وسلم- إلى خالد بن سفيان الهذلي ليقضي عليه، وذلك في 5 محرم سنة 4هـ.

عبد الله بن أنيس الجهني الأنصاري أبو يحيى، شهد العقبة وما بعدها، وكان أحد من يكسر الأصنام في بني سلمة، وهو الذي سأل النبي - صلى الله عليه وسلم- عن ليلة القدر، وقال يا رسول الله: إني شاسعُ الدار فمرني بليلة أنزل لها، فقال: (انزل ليلة ثلاث وعشرين)أبو داود وصححه الألباني انظر صحيح أبي داود (1231). وكان حليف لبنى سلمة توفي سنة 54هـ.


أسد الغابة (3/75)، الإصابة (3/15-16)، الاستيعاب مع الإصابة (3/109-110).



8. علي بن أبي طالب:

أمير المؤمنين، رابع الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وابن عم النبي - صلى الله عليه وسلم- وصهره، أول الناس إسلاماً بعد خديجة، ولد بمكة وربَّى في حجر النبي - صلى الله عليه وسلم- ولم يفارقه، وكان حامل اللواء في كثير من المشاهد، ولما آخى النبي - صلى الله عليه وسلم- بين أصحابه قال له: (أنت أخي)، ولي الخلافة بعد مقتل عثمان سنة 35هـ، وكان من أكابر الخطباء الفصحاء والعلماء القضاة، استشهد غيلة في مؤامرة 17 رمضان المشهورة. سنة 40هـ.

طبقات ابن سعد (2/337-340)، (3/19-40)، سيرة ابن هشام: (2/92، 95، 111، 124)، أسد الغابة (4/16) الإصابة (2/507).



9. محمد بن مسلمة:

أرسله النبي - صلى الله عليه وسلم- مع ثلاثين راكباً إلى القرطا، وكانت في 10 محرم سنة 6هـ.



10. عكاشة بن محصن:

أرسله إلى الغمر في ربيع الأول أو الآخر سنة 6هـ.

هو أبو محصن الأسدي حليف قريش، من السابقين الأولين البدريين أهل الجنة، استعمله الرسول على سرية الغمر فلم يلقو كيداً، وكان من أجمل الرجال - رضي الله عنه-، وقد أبلى عكاشة يوم بدر بلاءً حسناً وانكسر سيفه في يده فأعطاه النبي - صلى الله عليه وسلم- عرجوناً من نخل أوعوداً فعاد بإذن الله في يده سيفاً، فقاتل به وشهد به المشاهد. قتل ببزاحة في خلافة أبي بكر الصديق وكان في سنة إحدى عشرة، قتله طليحة الأسدي الذي ارتد، ثم أسلم وحسن إسلامه.


أسد الغابة (3/564-565)، سير أعلام النبلاء (1/307).



11. أبو عبيدة بن الجراح:

عامر بن عبد الله بن الجراح بن هلال الفهري القرشي، صحابي جليل من السابقين الأولين، أحد العشرة المبشرين بالجنة، وقائد، لقبه رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بأمين الأمة، شهد المشاهد كلها، وولاه عمر قيادة الجيش الزاحف على الشام خلفاً لخالد بن الوليد، فتم له فتحها، وبلغ الفرات شرقاً وآسية الصغرى شمالاً.، وكان رقيقاً متواضعاً، وقد مات سنة 18هـ في طاعون عمواس بين الرملة وبيت المقدس وله ثمان وخمسون سنة.

طبقات ابن سعد (3/409-415)، حلية الأولياء (1/100)، أسد الغابة (3/24-25)، سير أعلام النبلاء (1/5-23) الإصابة (4/11)، تهذيب التهذيب (5/73) الاستيعاب (2/792-795).



12. عبد الرحمن بن عوف الزهري:

أبو محمد القرشي، صحابي جليل أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد الستة أصحاب الشورى بعد عمر- أسلم قبل دخول دار الأرقم، وهاجر الهجرتين، وشهد بدراً وسائر المشاهد. كان اسمه (عبد الكعبة) فسماه النبي - صلى الله عليه وسلم- عبد الرحمن، كان موسراً ويحترف التجارة، وكان كريماً جواداً شجاعاً. توفي بالمدينة سنة 32هـ.

طبقات ابن سعد (3/124-136)، حلية الأولياء (1/98)، أسد الغابة (3/480)، سير أعلام النبلاء (1/68) الإصابة (4/176)، الاستيعاب (2/844).



13. سعد بن أبي وقاص:

مالك بن أهيب بن عبد مناف القرشي الزهري أبو إسحاق، صحابي جليل أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد الستة أهل الشورى، ومن السابقين الأولين للإسلام، وأول من رمي بسهم في الإسلام شهد بدراً ودافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم- في أحد، وحضر معه المشاهد كلها، افتتح القادسية، ونزل الكوفة فجعلها خططاً لقبائل العرب، ابتنى بها داراً فكثرت الدور فيها، وظل والياً عليها مدة خلافة عمر وأقره عثمان زمناً ثم عزله فعاد إلى المدينة، حيث توفي فيها وقد فقد بصرة، ودفن بقصر العقيف خارج المدينة وهناك خلاف في سنة وفاته ولعل الأقرب في 55هـ.

طبقات ابن سعد (3/139-148)، حلية الأولياء (1/92-95)، أسد الغابة (2/366)، الاستيعاب (2/606) سير أعلام النبلاء (1/92-124) تهذيب التهذيب (3/483).



14. أبي بكر الصديق:

عبد الله بن أبي قحافة - عثمان- بن عامر بن كعب، التيمي القرشي، يكنى أبابكر، أول من آمن برسول الله - صلى الله عليه وسلم- من الرجال، وكان رفيق رسالته وجهاده وثاني اثنين إذ هما في الغار، وهو أبو زوجته (عائشة) وخليفته من بعده، وله مناقب جمة، ولد بمكة ومات بالمدينة بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بسنتين وثلاثة أشهر وبضع ليال سنة 13هـ.

طبقات ابن سعد (2/224-228) (3/169-214)، سيرة ابن هشام (1/267، 340، 394 و 2/92، 97، 187، 220، 267 و 4/299)، الإصابة (2/341) البداية والنهاية (5/231-254)، (7/2-18)

ومن الدراسات الحديثة انظر (أبوبكر الصديق) للشيخ على الطنطاوي، وللدكتور/ محمد حسين هيكل، الدكتور/ علي الصلابي. (وعبقرية الصديق) للعقاد.



15. كرز بن جابر الفهري، أرسله إلى العرنيين.

أسلم بعد الهجرة، قال ابن إسحاق: أغار كرز بن جابر الفهري على سرح المدينة فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في طلبه، حتى بلغ وادياً يقال له "سفوان" ففاته كرز وهذه هي غزة بدر الأولى، ثم أسلم كرز وحسن إسلامه، وولاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم- الجيش الذين بعثهم في أثر العرنيين الذين قتلوا راعيه، وقتل كرز يوم الفتح وذلك سنة ثمان من الهجرة.

أسد الغابة (4/168-169)، الإصابة (8/279-280).



16. سلمة بن الأكوع:

واسم الأكوع سنان بن عبد الله، أبو عامر وأبو مسلم، وقيل اسمه سلمة بن عمرو بن الأكوع، وكان ممن بايع تحت الشجرة مرتين وسكن المدينة ثم انتقل فسكن الربذة، وكان شجاعاً رامياً محسناً خيراً فاضلاً، وقال له الرسول - صلى الله عليه وسلم-: (خير رجالتنا سلمة بن الأكوع)مسلم قاله في غزوة ذي قَرَد – ماء على ليلتين من المدينة، بينها وبين خيبر – لما استنفذ لقاح رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، وروي عنه أنه قال بايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- على الموت، وغزا مع رسول الله سبع غزوات، وقال ابنه أياس ما كذب أبي قط، توفي سنة 74هـ بالمدينة وقيل: سنة 64، وكان يصفر لحيته ورأسه.

السير للذهبي (3/326-331)، أسد الغابة (2/271-272).



17. سعد بن عبادة الأنصاري الخزرجي:

يكنى أبا ثابت وقيل: أبو قيس، وكان نقيب بني ساعدة يوم العقبة وشهد بدراً وقيل: لم يشهدها، وكان سيداً شريفاً جواداً، وهو صاحب راية الأنصار في المشاهد كلها، ولما قدم النبي - صلى الله عليه وسلم- المدينة كان يبعث إليه كل يوم جفنة من ثريد اللحم أو غيره، فكانت جفنة سعد تدور مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في بيوت أزواجه وكان غيور شديد الغيرة، ولما توفي النبي - صلى الله عليه وسلم- طمع في الخلافة وبايع الناس أبابكر وعدلوا عن سعد، وسار سعد إلى الشام فأقام به بحوران – كورة واسعة من أعمال دمشق- مات سنة 15هـ وقيل: 14هـ. ولم يختلفوا أنه وجد ميتاً على مغتسلة وقد أخضر جسده.

انظر سير أعلام النبلاء (1/270-279)، أسد الغابة (2/205-207).



18. أبان بن سعيد:

هو أبان بن سعيد بن العاص بن أمية القرشي الأموي، يكنى بأبي الوليد، أسلم بعد الحديبية على الصحيح، وكان تاجراً موسراً سافر إلى الشام وهو الذي أجار ابن عمه عثمان بن عفان يوم الحديبية حين بعثه النبي - صلى الله عليه وسلم- رسولاً إلى مكة، وهاجر إلى المدينة، وذلك أن أخويه خالداً وعمراً لما قدما من هجرة الحبشة إلى المدينة بعثا إليه يدعوانه إلى الله تعالى، فبادر وقدم المدينة مسلماً، وقد استعمله رسول الله - صلى الله عليه وسلم- سنة تسع على البحرين، ثم استشهد هو وأخوه خالد يوم أجنادين سنة 13هـ.

سير أعلام النبلاء (1/261) أسد الغابة (1/46) الإصابة (1/15، 16).



19. عمر بن الخطاب:

أبو حفص الفاروق ثاني الخلفاء الراشدين، وأول من لقب بأمير المؤمنين، الصحابي العظيم الشجاع، الحازم الحكيم العادل، صاحب الفتوحات.

كان في الجاهلية من أبطال قريش، وله السفارة فيهم، أسلم قبل الهجرة بخمس سنين، وبإسلامه اعتز المسلمون، وكانت له تجارة بين الشام والحجاز، بويع بالخلافة يوم وفاة أبي بكر (سنة 13هـ)، بعهد منه، وأخباره ومواقفه وعظمته معروفة مشهورة، قتله غيلة أبو لؤلؤة المجوسي غلام المغيرة بن شعبة، فعاش ثلاث ليال أوصى فيها بشورى الستة، توفي في سنة 23هـ.


انظر طبقات ابن سعد (3/265-275)، طبقات خليفة بن خياط (1/48)، الطبري (1/187-217)، أسد الغابة (3/642-678) الإصابة (7/74-76).



20. غالب بن عبد الله الليثي:

أمره على سرية إلى بني الملوح بقديد في أول ربيع سنة 7هـ بعثه رسول الله عام الفتح ليسهل لهم الطريق، وسيره رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في سرية فيها ستين راكباً إلى بني الملوح وهم بطن من يعمر الشَّدَّاخ الليثي بالكديد وأمره أن يغير عليهم، فلما كانوا بقديد لقيهم حارث بن مالك بن برصاء الليثي فأخذوه، فقال: إنما جئته مسلماً، فقال غالب: إن كنت صادقاً فلن يضرك رباط ليلة، وإن كنت على غير ذلك استوثقنا منك.

أسد الغابة (3/36)، الإصابة (8/51-52).



21. بشير بن سعد الأنصاري:

أرسله إلى بني مرة بناحية فدك في شعبان سنة 7هـ، وبشير أنصاري خزرجي، يكنى أبا النعمان، شهد العقبة الثانية وبدراً وأحداً والمشاهد بعدها، ويقال: إنه أول من بايع أبا بكر الصديق - رضي الله عنه- يوم السقيفة من الأنصار، وقتل يوم عين التمر، مع خالد بن الوليد، بعد انصرافه من اليمامة سنة 12هـ.

أسد الغابة (1/231)، الاستيعاب مع الإصابة (2/12-13).


منقول


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
saydhgzy2007
saydhgzy2007
عضو ذهبى
عضو ذهبى

عدد المساهمات : 1468
نقاط : 30758
تاريخ التسجيل : 22/12/2009

بطاقة الشخصية
كود الفيس بوك: مشاركة
كود ادعم صفحتنا علي الفيس بوك :
facebook


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى